لماذا أكره روسية
الشيخ محمد أبو الهدى اليعقوبي
لاشك ولاريب عند كل مطلع خبير في أن دولة روسية هي من ألد الدول عداوة للإسلام قديما وحديثا، نعم هذا ما تؤكده حقائق التاريخ، وهذا ما رسخ في أذهاننا من اعتقاد منذ بدأنا نتابع أخبار العالم وأخبار الاتحاد السوفياتي ونحن فتيان صغار.
روسية بلد معاد للإسلام عدو للمسلمين، له تاريخ أسود مَلِيءٌ بالحقد والكراهية للمسلمين، اسودت صحائف أسفاره بأخبار الحروب المتتالية على الدول الإسلامية وقصص جرائم الإبادة للشعوب المسلمة وهي جرائم تعد من أبشع ما عرف التاريخ وأشنع ما شهدت الإنسانية.
وتبدأ قصة ابتداء الكراهية بيني وبين الروس إلى السنين الأولى من حياتي يوم كنت وأنا طفل صغير ألتقي بزوار والدي رحمه الله تعالى (وهو علامة عصره الشيخ إبراهيم اليعقوبي) إذ كان يتردد عليه عدد من أهل بخارى وطشقند وما جاورها من الأصقاع وكانوا من الكبار المعمرين ممن بلغ التسعين والمائة، وبعض هؤلاء كان يقيم في المدرسة السليمانية وهي في زقاق في آخر أسواق الحريقة بدمشق، خلف خان الجمرك وتعرف بمدرسة الأفغان، وكانت للوالد فيها غرفة يضع فيها قسما من مكتبته ويأوي إليها أحيانا طلبا للخلوة والسكينة. كانت عيناي لا تملان من النظر إلى هؤلاء المعمرين بإعجاب وإكبار وأنا أرى الواحد منهم مُمَتّعا بحواسه شديدا في دينه، وقد كاد يصير هيكل عظام وهو في نحو المائة ما يزال يصر على النهوض إلى الصلاة ويتوضأ بالماء البارد.
كان بعض هؤلاء يتردد على مجالس والدي رحمه الله، فكنت أستمع إلى أطراف الأحاديث التي تجري بينه وبين هؤلاء حول الإسلام في بلاد بخارى وما ارتكبته دولة الاتحاد السوفياتي الشيوعية من جرائم لا تكاد تصدق من إعدام للعلماء وحرق للمكتبات وهدم للمساجد وقتل للملايين من المسلمين. وعرفت آنئذ وأنا طفل في نحو السابعة أن هؤلاء إنما هاجروا فرارا بدينهم من بطش الشيوعيين الروس بعد الثورة البلشفية، وسمعنا فيما سمعنا عن الملايين من المسلمين الذين قتلوا أو ماتوا في الصقيع أو في المعتقلات.
وقد ترافق هذا مع ما كان يحكيه والدي لنا عن أخبار أهل بيتنا آل اليعقوبي: فكان يحدثني وأنا صغير أرافقه حين يأوي إلى تلك الغرفة الضيقة في السليمانية أو إلى جامع الدرويشية عن أخبار جدي السيد إسماعيل اليعقوبي وإخوته وجدتي السيدة عائشة اليعقوبي وإخوتها، ومنهم الشهيد السيد حسن بن عمر اليعقوبي الذي قتله الروس وهو خال والدي وابن عم جدي وكان قد تخرج من المدرسة الرُشدية واشتغل بالتدريس ثم ذهب إلى الجهاد في سبيل الله تعالى مع العثمانيين ومات شهيدا في الحرب بين العثمانيين والروس سنة ١٨٧٧-١٨٧٨ وهي حرب القرم الثانية وقد انتصر فيها الروس. تُرى … أليس ذلك سببا كافيا لي لأكره الروس منذ ريعان الطفولة!
وبدأنا دراسة العقيدة الإسلامية في وقت مبكر فعرفنا مذاهب الملاحدة في إنكار وجود الله تعالى والمذهب الشيوعي وما بني عليه، فازددنا كراهية للاتحاد السوفياتي. وما كانت دروس الوالد رحمه الله تكاد تخلو من تطبيق العلوم الشرعية على أحداث الوقت، فلقد كان رحمه الله تعالى فقيها محققا عالما بأحوال زمانه مطلعا على أحدث ما يكتب في المجلات أو يصدر من المؤلفات، صوفيا على منهج السلف الصالح، وكان كثيرا ما يردد القول المشهور في تعريف الصوفي: “الصوفي ابن وقته”.
تلك هي الصورة التي تكونت في أذهاننا عن روسية وما كان يسمى الاتحاد السوفياتي آنذاك، وازدادت الصورة وضوحا بما قرأناه ونحن شبان صغار من روايات وأخبار عن المسلمين في جزائر جاوة (عذراء جاكرتا) وبلاد البلقان كألبانيا والتاريخ الأسود لأنور خوجا ويوغوسلافيا، واكتملت الصورة بقراءتنا ونحن كبار لتاريخ الأمير الجليل والعالم الكبير الشيخ شامل في بلاد القوقاز وما فعل الروس في تلك البلاد من القتل وسفك الدماء والتعذيب والحرب على الإسلام، وهي حرب استمرت في عهد الروس الجدد ولم يكن الأمير جوهر دوداييف رحمه الله آخر ضحاياها. زد على هذا ما جرى للمسلمين في بلاد البوشناق (البوسنة) من إبادة على أيدي الصرب حلفاء الروس بدعم مطلق وغطاء تام من الروس.
تلك هي نماذج من حرب الروس على الإسلام وذلك هو قليل من كثير من قصص محاولات الروس لإبادة المسلمين، سيان الأمر لما كان القياصرة يحكمون روسية من أيام القيصر نيقولا الأول أو كان المجرمون (الرفاق) الشيوعيون يتربعون على سدة الحكم في أيام ستالين.
إن روسية كانت وما تزال ترى أنها هي وريثة الدولة البيزنطية وهي حامية الديانة المسيحية الأورثوذكسية التي انحسرت بعد سقوط القسطنطينية على أيدي السلطان محمد الفاتح رحمه الله، بل كانت روسية تسعى جاهدة إلى استعادة القسطنطينية، بل إن الذي أشعل فتيل حرب القرم الأولى بين العثمانيين والروس كان محاولة الروس الحصول على الامتيازات للسيطرة على البقاع (المقدسة) للمسيحيين في فلسطين.
وروسية دولة تعترف بإسرائيل وتشجع هجرة اليهود الروس إلى إسرائيل، وفي إسرائيل نحو مليون من اليهود الروس، بل إن الذي يحكم روسية فعلا هو اللوبي اليهودي، وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد قام بزيارة لإسرائيل سنة ٢٠٠٥ لتوطيد العلاقات. وقد كشفت وثيقة ويكيليكس رقم: 08MOSCOW1991 تاريخ: 11 /2008 مدى التعاون الكبير بين روسية وإسرائيل واستخدام إسرائيل لروسية حتي تسيطر علي الشرق الأوسط .
إن الذي يظن أن روسية تدعم العرب لتحرير فلسطين واهم أشد الوهم، وخمسون عاما من الصداقات والأحلاف والمعاهدات التي لم تُعِدْ للعرب شبرا واحدا من أرض فلسطين خير دليل على ذلك. وكذلك من ظن أن الاتحاد السوفياتي كان نصيرا حقيقيا للعرب في قضاياهم، وإنما هي تجارة السلاح والسيطرة على مناطق النفوذ وامتصاص غضب الشعوب، وتقاسم الأدوار. ولذلك كان لا يبيع سورية شيئا من الأسلحة المتطورة حفاظا على التفوق الاستراتيجي لإسرائيل، والتوازن مع الدول الغربية.
لقد احتل الإفرنج (الإفرنسيون) النصارى المستعمرون بلادنا نحو ثلاثين سنة، ولكنهم لم يستطيعوا أن يغيروا خلالها من تمسك الناس بالإسلام ولم يتمكنوا في أثنائها من فرض العلمانية ولا من محاربة الدين. دخل الإفرنسيون وخرجوا وسورية دولة إسلامية، ولكن حزب البعث بالتحالف مع الاتحاد السوفياتي حقق لأعداء الإسلام من إضعاف الدين وفرض مبادئ الإلحاد والعلمانية ما لم يستطع الاحتلال أن يحققه. وهاهو يكاد يسقط بعد خمسين سنة بعد أن عمل على تحويل سورية إلى دولة علمانية، بدءا من الاختلاط في المدارس الذي لم يتمكن المحتل من فرضه، وانتهاء بالأفلام المسيئة للدين مما لم يجرؤ المستعمر على عرضه: إنه بلاء الاشتراكية والشيوعية ومبادئ الكفر والإلحاد والإباحية التي جاءتنا من روسية وممن درس في روسية مع السلاح الذي لم يكد يستعمل لتحرير أرض ولا لنصرة شعب حتى آل الأمر إلى أن صار يذبح به الشعب. وربما لن ينسى شعبنا أنه إنما يذبح الآن في ثورته ويقتل بسلاح روسي فالبندقية التي يحملها جنود النظام روسية حتى باتت هكذا تسمى بعد أن زال الاسم وبقي الوصف، والمدفعية روسية، والدبابات روسية، ولا تزال روسية تمعن في الدفاع عن جرائم النظام والتغطية عليه.
نعم لكل هذه الأسباب وللمزيد مما سواها أنا أكره روسية كراهية شديدة، وأتوجه بالسؤال لكل من يتشدق اليوم بتحريم الاستعانة بالأجنبي: ما حكم الاستعانة بالكفار الروس لضرب المسلمين في بلاد الشام؟ ما حكم موالاة هؤلاء الأعداء الذين يحادون الله ورسوله؟ وأبين إلى جانب هذا أني لا أرى قطعا جواز الاستعانة بأمريكا أو بالناتو لتحرير سورية من هؤلاء الطغاة، مهما كانت الظروف، ولكني أتساءل ما الذي يدعو إلى اعتبار الروس حلفاء وورثة للتعاون الإسلامي وهم من ألد أعداء الإسلام، هل بلغت بنا الحال في دعم النظام والتغطية على جرائم هذه العصابة التي تتحكم في سورية اليوم إلى نسيان التاريخ وتغيير الحقائق وتحريف الأحكام!
Google Translater
Mengapa saya benci Russia
oleh : Syeikh Muhammad Abul Huda Al Yacoubi
Terdapat adalah tidak ragu-ragu tiada keraguan pada pakar semua awal di Negeri Rusia adalah salah satu di negeri-negeri yang paling teruk dalam permusuhan kepada Islam, dahulu dan sekarang, ya ini adalah disahkan oleh itu fakta sejarah, iaitu apa yang disimen dalam minda kita dari kepercayaan yang sejak kita mula berikutan berita dunia itu dan berita Soviet Union dan kita kanak-kanak lelaki muda.
Negara Rusia memusuhi Islam, musuh umat Islam, Black mempunyai 1 sejarah penuh dengan kebencian dan kebencian bagi umat Islam, hitam lembaran, berita perjalanannya oleh peperangan berturut-turut pada itu negara-negara Islam dan cerita daripada pembunuhan beramai-ramai untuk itu orang-orang Islam yang jenayah terburuk apa yang dikenali sebagai sejarah yang paling kejam dan telah melihat apa kemanusiaan.
Cerita bermula sebagai kebencian di antara saya dan Rusia di tahun 1 kehidupan saya kepada kamu dan Aku 1 kanak-kanak kecil saya bertemu dengan pelawat dan ibu bapa rahmat (iaitu 1 tanda zamannya, Sheikh Ibrahim al-Yacoubi) Maha Kuasa Tuhan itu sebagai ia telah sering dikunjungi oleh beberapa orang-orang Bukhara, Tashkent dan sekitarnya yang dari ceruk dan Mereka dewasa centenarians yang telah diberi dan 90 peratus, dan beberapa orang-orang yang hidup di Sulaimaniya, 1 sekolah di lorong 1 dalam di pasaran Aharikh terakhir di Damsyik, Khan belakang sekolah dan mengetahui yang kastam rakyat Afghanistan, dan di bilik di mana bapa meletakkan di seksyen perpustakaan dan kadang-kadang menempatkan permintaan untuk privasi dan ketenangan. Mata saya tidak Tmlan untuk melihat di-centenarians dengan kekaguman dan penghormatan, dan saya lihat mereka sangat menarik deria dalam agama, telah hampir menjadi 1 struktur di mana tulang peratus masih berkeras untuk mempromosikan solat dan wuduk dengan air sejuk.
Beberapa ini sering dikunjungi oleh majlis-majlis dan ibu bapa mungkin Allah telah memberi rahmat kepadanya, jadi saya mendengar kepada pihak-pihak yang perbualan yang mengambil tempat di antara beliau dan mereka yang tentang Islam di tanah Bukhara, dan oleh keadaan yang jenayah Kesatuan Soviet Komunis adalah pelaksanaan hampir luar biasa para saintis pembakaran perpustakaan dan yang perobohan masjid dan pembunuhan berjuta-juta umat Islam. Saya tahu saya pagi kanak-kanak dalam kira-kira yang 7 tetapi bahawa mereka berhijrah kepada agama mereka untuk melarikan diri dari penindasan Komunis Rusia selepas revolusi Bolshevik, dan kita mendengar seperti kita mendengar tentang yang berjuta-juta umat Islam yang telah dibunuh atau mati dalam yang beku atau dalam tahanan.
Telah dikaitkan dengan apa yang berkaitan bapa saya kepada kami untuk orang berita rumah setiap Yacoubi kami: telah memberitahu saya Saya Eravgah kecil manakala ditempatkan di bilik ini kecil di Sulaymaniyah atau pengumpul berita Darwishiyya datuk saya, Encik Ismail Yacoubi dan saudara-saudara beliau dan nenek, Cik Aishah Yacoubi dan adik-adiknya, termasuk Shahid Hassan Ben Omar Yacoubi, dibunuh oleh itu Rusia yang adalah percuma dan bapa saya dan sepupu datuk saya dan beliau telah menamatkan pengajian dari Averroism sekolah itu dan beliau mengajar dan kemudian pergi ke Jihad kerana Tuhan dengan Uthmaniyyah dan mati syahid dalam peperangan antara yang Uthmaniyyah dan yang tahun Rusia 1877-1878 yang Crimean Perang II telah dimenangi oleh Rusia. Lihat ... Bukankah itu alasan yang cukup bagi saya untuk membenci Rusia sejak perdana kanak-kanak!
Kami telah mula mengkaji agama Islam doktrin awal ateis Varafna untuk menafikan kewujudan Allah swt dan doktrin Komunis dan apa yang telah dibina, kebencian Vazddna Kesatuan Soviet. Dan pelajaran bagi bapa Tuhan mungkin mempunyai rahmat kepadanya hampir tidak mempunyai permohonan yang sains forensik kepada peristiwa-peristiwa masa yang telah menjadi ahli hukum rahmat Maha Kuasa Tuhan itu, mencapai dunia yang dalam yang keadaan zamannya, biasa dengan yang terbaru yang sedang ditulis dalam majalah atau eksport dari kesusasteraan itu, Sofia kaedah dari orang-orang yang soleh, dan telah sering mengulangi terkenal berkata dalam takrif mistik: "Saya mistik zamannya."
Itulah yang imej yang terbentuk dalam minda kita untuk Rusia dan telah dipanggil itu Kesatuan Soviet pada masa itu, dan meningkat gambar dan jelas seperti kita membaca dan kita lelaki muda novel dan berita mengenai umat Islam di pulau Jawa (dara Jakarta), dan di Balkan seperti Albania, Hitam Sejarah Enver Hoxha dan Yugoslavia, dan yang imej siap Baqratna Kami kanan sejarah Prince of Galilee dan di dunia yang Sheikh hebat yang menyeluruh di yang Caucasus dan Rusia lakukan dalam negara itu dari pembunuhan dan pertumpahan darah, penyeksaan dan peperangan pada Islam, peperangan terus dalam era baru Russia tidak Putera Dudayev Tuhan mungkin mempunyai rahmat kepadanya mangsa terakhir. Lebih-lebih lagi ini adalah apa yang berlaku kepada umat Islam dalam Bosniaks di negara ini (Bosnia) daripada penghapusan di tangan Russia menyokong sekutu Serb perlindungan mutlak dan lengkap Russia.
Ini adalah model perang di Rusia menentang Islam dan perbincangan yang beberapa yang cerita banyak percubaan Rusia untuk menghapuskan umat Islam, semua sama ia adalah apabila maharaja memerintah dari zaman Rusia Czar Nicholas I, atau yang penjenayah (rakan seperjuangan) duduk atas pihak Komunis datang kuasa di zaman Stalin.
Rusia adalah dan masih melihat bahawa ia adalah yang waris Empayar Byzantine 1 pelindung agama Kristian Ortodoks, yang reda selepas kejatuhan yang Constantinople oleh Sultan Mehmet lagi Maha Kuasa Tuhan mungkin mempunyai rahmat kepadanya, tetapi Russia telah berusaha untuk mendapatkan kembali Constantinople, tetapi yang mencetuskan itu Perang Crimean antara yang Uthmaniyyah dan Rusia yang pertama ialah Rusia cuba untuk mendapatkan keistimewaan untuk mengawal Bekaa (suci) kepada orang-orang Kristian di Palestin.
Yang negara Rusia untuk mengiktiraf Israel dan menggalakkan penghijrahan orang Yahudi Rusia kepada Israel, Di Israel, kira-kira sejuta Yahudi Rusia, tetapi bahawa yang memerintah di lobi Yahudi Rusia benar-benar adalah, dan Rusia Presiden Vladimir Putin dibayar lawatan ke Israel pada tahun 2005 untuk mengukuhkan hubungan. Telah mendedahkan No rapat dan WikiLeaks: 08MOSCOW1991 Tarikh: 11/2008 setakat kerjasama antara Rusia dan Israel dan penggunaan Israel Rusia, walaupun menguasai Timur Tengah.
Orang yang berpendapat sokongan Rusia untuk Pembebasan Palestin Arab dan ilusi yang paling penting, dan lima puluh tahun persahabatan dan perikatan dan perjanjian yang tidak lagi Arab satu inci tanah Palestin adalah bukti yang terbaik itu. Dan juga berfikir bahawa Kesatuan Soviet adalah juara sebenar orang-orang Arab dalam kes-kes mereka, tetapi ia adalah perdagangan persenjataan dan kawalan ke atas kawasan pengaruh dan menyerap kemarahan rakyat, dan perkongsian peranan. Oleh itu, ia adalah Syria tidak menjual benda senjata canggih untuk mengekalkan kelebihan strategik Israel, dan baki dengan negara-negara Barat.
Kami telah diduduki orang Frank (Alafranceon) Kristian penjajah negara kita kira-kira tiga puluh tahun, tetapi mereka tidak mampu untuk mengubah rakyat yang patuh kepada Islam dan tidak dapat, di mana pengenaan anti-sekular atau agama. Alafranceon memasuki dan meninggalkan negara Islam dan Syria, tetapi Parti Baath, pakatan dengan Kesatuan Soviet yang dibuat kepada musuh-musuh Islam dari kelemahan agama dan menguatkuasakan prinsip ateisme dan pekerjaan sekular tidak boleh dicapai. Di sini hampir jatuh lagi lima puluh tahun selepas bekerja untuk mengubah Syria menjadi sebuah negara sekular, bermula daripada bergaul di sekolah, yang boleh tidak diduduki dikenakan, dan kesudahan filem yang menggambarkan itu agama yang tidak tidak berani penjajah untuk pembentangan beliau: Ia adalah yang paluan sosialisme dan komunisme dan prinsip-prinsip kafir dan ateisme, dan pornografi bahawa kita telah ada dari Rusia, yang pernah belajar di Rusia dengan senjata yang hampir tidak digunakan untuk Pembebasan tanah dan untuk menyokong orang supaya setiap perkara itu untuk menjadi korban oleh rakyat. Mungkin tidak akan melupakan rakyat kita adalah bahawa dia dikorbankan kini dalam pemberontakan dan dibunuh dengan Vabanndeghih senjata 1 Rusia yang dibawa oleh askar di Rusia sehingga kini dipanggil selepas itu adalah masih nama kekal keterangan, dan meriam kereta kebal Rusia dan Rusia, dan masih Rusia berterusan dalam mempertahankan jenayah rejim dan menutupinya.
Ya semua sebab-sebab ini dan saya membenci mana-mana daripada kebencian sengit Rusia yang lain, dan saya minta setiap daripada kubu kuat hari ini melarang penggunaan asing: Apakah hukum kafir Rusia gunakan untuk memukul umat Islam di Levant? Apakah yang pro pemerintah musuh-musuh yang menentang Allah dan Rasul-Nya? Dan Abyan serta ini saya tidak nampak kepingan-kepingan mungkin yang digunakan Amerika atau NATO untuk membebaskan Syria dari ini zalim, apa pun keadaan, tetapi saya tertanya-tanya apa yang sebab untuk mempertimbangkan sekutu Rusia dan waris kerjasama yang Islam itu musuh terburuk Islam, saya menyampaikan kes kami dalam menyokong sistem dan untuk meliputi sehingga yang jenayah geng yang mengawal di Syria hari ini untuk melupakan sejarah dan mengubah fakta dan herotan penghakiman!
No comments:
Post a Comment